وفي الحقيقة لولا أن معتقلي

وَفي الحَقيقَةِ لَولا أَنَّ مُعتَقِلي

عَنِ السُرى جودُ سَيفِ الدَولَةِ المَلِكِ

لِما اِقتَصَرتُ عَلى غَيرِ المَسيرِ إِلى

مَن حَظّهُ في المَعالي غَير مُشتَركِ

لكِنَّهُ فَلَكُ الفَضلِ المُحيطِ وَما

مِن عادَةِ الشَمسِ أَن تَنأى عَنِ الفَلَكِ