يا طيف من أنا عبده من أين لي

يا طَيفُ مَن أَنا عَبدهُ مِن أَينَ لي

شُكرٌ يَقومُ بِبَعضِ ما توليهِ

يَنأى فَتُدنيهِ عَلى النَوى

فَأَراهُ كَالتَحقيقِ في التَشبيهِ

ما كانَ أَحسَنَ حالَتي لَو أَن ما

أوتيتَ مِن كَرَمٍ وَعَطفٍ فيهِ