يدعي حبيبي إلى هجري فيعدل بي

يَدعي حَبيبي إِلى هَجري فَيَعدُلُ بي

عَن هَجرِهِ مرَضٌ في القَلبِ مَكتومُ

لَو كانَ ينصِفُني ما كانَ يَهجُروني

لِكِنَّني الدَهر في حُبيِه مَظلومُ