بشراي ها قد نلت غاية مطلبي

بُشرايَ ها قَد نِلتُ غايَةَ مَطلَبي

إِذ زانَ عِقدُ نِظامِنا بِالطَيِّبِ

ذي المَجدِ وَالآدابِ وَالخُلُقِ الَّتي

تَسري كَمَسرَى الراحِ في مُتَقَطِّبِ

فاللَهُ يَمنَحُه الإِعانَة وَالهَنا

وَيَشُدُّ أزرَ أَبيهِ مِنهُ بِأنجَبِ