ديوان شعر لطيف

ديوانُ شِعر لَطيفٍ

قَد فاقَ فيهِ الشَريفُ

مَحمود وَهوَ الَّذي لا

يُلفى إِلَيهِ رَديفُ

المُفتي الهُمامُ المُفَدّى

الفَذّ البَليغُ اللَطيفُ

وَاِزدادَ بِالطَبعِ حُسنا

لِلسَمعِ مِنهُ شُنوفُ

بِمَدحِ قَوم كِرام

بِالوِدِّ وَالعَهدِ يوفوا

فَاِجن الأَزهارَ وَاِشكُر

عَنّي فَشُكري طَفيفُ

وَقَد نَظَمتُ اِرتِجالاً

تاريخَهُ ذا شَريفُ