سميك والمنسوب من قبل والذي

سَميّكَ وَالمَنسوبُ مِن قَبلُ وَالَّذي

يُناديكَ مِن بُعد أَتى لَكَ يا باجي

يُقَبِّلُ بالإِجلالِ أَعتابَ بابِكُم

وَيَسلُكُ في التَبجيلِ أَعظَمَ مِنهاجِ

وَيَرجو مِنَ الرَبِّ الكَريمِ بِجاهِكُم

مُناهُ وَما يَرجوهُ في النَفسِ مِن حاج

فَسَل هَيِّناً مِن رَبِّكُم لِبُنَيِّكُم

بِجاهِ الرَسولِ المُرتَجى صاحِبِ التاجِ

عَلَيهِ صَلاةُ اللَهِ ثُمَّ سَلامُهُ

وَآل وَصَحبٍ ما سَجا لَيلُهُ الداجي

وَزادَكَ زُلفى عِندَهُ وَكَرامَةً

وَفَضلاً وَبِرّاً يُوسِعُ القاصِدَ الراجي