وما لك ذا المجموع واضع خطه

وَما لَكِ ذا المَجموعِ واضِعِ خَطِّهِ

مُحَمَّدٍ المَدعوّ في الناسِ بِالباجي

أَتاحَ لَهُ اللَهُ السَعادَةَ دائِماً

فَما زالَ يا ذا الفَضلِ بالطامِعِ الراجي