يا عمدتي في ذا الزمان وعدتي

يا عُمدَتي في ذا الزَمانِ وَعُدَّتي

مَهما ثَنى دَهري عِنانَ جَموحِ

ها قَد سَطا جَيشُ الهُمومِ بِخاطِري

فاِبعَث لَهُ جَيشاً مِنَ التَوشيحِ