لم يبك مخلوق لمقتل أحمد

لم يبكِ مَخلوقٌ لمقتلِ أَحمدٍ

لا غَروَ منهُ فذاكَ أَحمدُ مَقْتَلِ

أظهرتُ بعدَ مماتِهِ مَقْتي لَهُ

إذْ كانَ يُضمرُ في الحياةِ المقْتَ لي