وإني لأهوى لسع أصداغك التي

وإنِّي لأهوى لسْعَ أصداغِكَ التي

عَقاربُها في وجنَتَيْكَ تَحومُ

وأَبكي لدرِّ الثّغرِ منكَ ولي أبٌ

فكيفَ يديمُ الضِّحكَ وَهْوَ يَتيمُ