أبعد مبشر وأبي عبيد

أَبَعدَ مُبَشِّرٍ وَأَبي عُبَيدٍ

وَمَعيُوفِ المَكارِمِ وَالمَعالي

وَبَعدَ أَبي أَبي العَطّافِ أَرجو

وَفاءَ الدَهرِ أَو عَهدَ اللَيالي

شُيوخُ بَني عُبَيدٍ أَسلَموني

إِلى رَبعٍ مِنَ الأَكفاءِ خالِ

وَرِثتُ سُيوفَهُم وَمَضوا كِراماً

وَما نَفعُ السُيوفِ بِلا رِجالِ