أرى بك الله نكالا فكم

أَرى بِكَ اللَهُ نَكالاً فَكَم

أَرَيتَنا مِن فِعلَةٍ فاضِحَه

عِشقُكَ لِلقَينَةِ أَجدى الأُسى

في عِشقِ اِمرَأَتُكَ لِلنائِحَه

إِن نِكتَها اللَيلَةَ فَاُنظُر إِلى

عَهدِ بَنانٍ عِندَها البارِحَه

قَد سَمَطَت عانَتَها وَقدَةٌ

مِن حَرِّ ماءٍ سَهِكِ الرائِحَه