أسارقها خوف المراقب لحظة

أُسارِقُها خَوفَ المُراقِبِ لَحظَةً

وَأوحي بِطَرفي ما أُلاقي مِنَ الوَجدِ

فَيَفهَمُهُ عَن طَرفِ عَينِيَ قَلبُها

فَتوحي بِطَرفِ العَينِ أَنّي عَلى العَهدِ

وَأَنّا بِحَمدِ اللَهِ لَم نَأتِ ريبَةً

وَأَنّا جَميعاً مِن جَوى الهُبِّ في جَهدِ