أصلح أبا صالح يا رب إن له

أَصلِح أَبا صالِحٍ يا رَبِّ إِنَّ لَهُ

نِهايَةَ الوَصفِ مِن ظُلمٍ وَعُدوانِ

بِتنا بِقُطرُبُّلٍ تَجري الكُؤوسَ لَنا

مِن فائِضٍ في يَدِ الساقي وَمَلآنِ

ثُمَّ اِفتَرَقنا عَلى سُخطٍ وَمَعتَبَةٍ

وَكَيفَ يَتَّفِقُ اللوطِيُّ وَالزاني

نِهايَةَ الوَصفِ مِن ظُلمٍ وَعُدوانِ

بِتنا بِقُطرُبُّلٍ تَجري الكُؤوسَ لَنا

مِن فائِضٍ في يَدِ الساقي وَمَلآنِ

ثُمَّ اِفتَرَقنا عَلى سُخطٍ وَمَعتَبَةٍ

وَكَيفَ يَتَّفِقُ اللوطِيُّ وَالزاني