أي حسن للبدر غطى تلالي

أَيُّ حُسنٍ لِلبَدرِ غَطّى تَلالي

هِ سَحابٌ إِذا عَلاهُ سَحابهُ

فَتحُ بابِ العَلاءِ صَعبٌ عَلى مَن

دونَ وَفدِ الثَناءِ أُغلِقَ بابُه

لَيسَ مِن دونِيَ الحِجابُ عَلى المَر

ءِ وَلَكِن دونَ المَعالي حِجابُه