إن الزمان زمان سو

إِنَّ الزَمانَ زَمانُ سَو

وَجَميعُ هَذا الخَلقِ بَو

وَإِذا سَأَلتَهُمُ نَدىً

فَجَوابُهُم عَن ذاكَ وَو

لَو يَملِكونَ الضَوءَ بُخ

لاً لَم يَكُن لِلخَلقِ ضَو

ذَهَبَ الكِرامُ بِأَسرِهِم

وَبَقى لَنا لَيتا وَلَو