خلته لما تبدى

خِلتُهُ لَمّا تَبَدّى

قَمَراً غُصنِ بانِ

هَزَّهُ العَجَبُ فَوَلّى

يَتَثَنّى كَالعِنانِ

نازِحُ الدارِ قَريبُ ال

ذِكرِ في كُلِّ مَكانِ

أَقطَعُ اللَيلَ بِذِكرا

هُ نَديماً لِلأَماني