رضيت للدين وللدنيا

رَضيتُ لِلدينِ وَلِلدُنيا

صَديقِيَ الصِدقَ أَبا يَحيى

المُؤثِرَ العُليا عَلى حَظِّهِ

وَالحَظُّ كُلَّ الحَظِّ في العُليا

وَلا يُجيرُ المالَ مِن جودِهِ

هَوادَةٌ تُرجى وَلا بُقيا

أَعيا فَما يُطلَبُ شِبهٌ لَهُ

وَالشَيءُ مَتروكٌ إِذا أَعيا