سلام أيها الملك اليماني

سَلامٌ أَيُّها المَلِكُ اليَماني

لَقَد غَلَبَ البِعادُ عَلى التَداني

ثَمانٍ قَد مَضَينَ بِلا تَلاقٍ

وَما في الصَبرِ فَضلٌ عَن ثَمانِ

وَما أَعتَدُّ مِن عُمري بِيَومٍ

يَمُرُّ وَلا أَراكَ وَلا تَراني