عشنا بأنعم عيش

عِشنا بِأَنعَمِ عَيشٍ

إِلفَينِ كالغُصنَينِ

فَلَم يَزَل عُجبُ عَيني

بِأُلفَةِ الإِلفَينِ

حَتّى رَماني بِسَهمِ ال

مَنونِ عَن قَوسَينِ

أَلَيسَ مِن شُؤمِ بَختي

أَصَبتُ نَفسي بِعَيني