في أي حين رأيت مولاتي

في أَيِّ حينٍ رَأَيتُ مَولاتي

في خَيرِ حينٍ وَخَيرِ ميقاتِ

تُقبِلُ مَحفوفَةً مَحاسِنُها

بِأَعيُنِ الناسِ وَالإِشاراتِ

تَلحَظُني وَالعُيونُ تَلحَظُهّا

قَد شُغِلَت بي عَنِ المُداراةِ

سَلَبتُ صَدرَ النَهارِ لَذَّتَهُ

ثُمَّ اِستَباحَ العَشِيُّ لَذّاتي