لا أنت أعطيت الجزيل ولا حنت

لا أَنتَ أَعطَيتَ الجَزيلَ وَلا حَنَت

شاجي عَلَيَّ وَلا أَوَت لِيَ رامي

كانَ السِرارُ لِعارِمٍ في أَمرِنا

رُؤيا قَصَصناها عَلى الغُرّامِ

وَمِنَ العَجائِبِ أَعيُنٌ مَفتوحَةٌ

وَعُقولُهُنَّ تَجولُ في الأَحلامِ