لنا حاجة ماكان جاني سؤالها

لَنا حاجَةٌ ماكانَ جاني سُؤالِها

وَصولاً وَلا مَسؤولُها الفَسلُ مُنصِفا

إِذا ما أَبى الضَرّاطُ إِسعافَنا بِها

فَزِعنا إِلى الإِضرِنطِ فيها فَأَنصَفا