ما أتى عندي ابن طاهر شيئا

ما أَتى عِندي اِبنُ طاهِرِ شَيئاً

مِثلَ حَطّي إِلى اِرتِجاءِ نَوالِك

وَعَزيزٌ عَلَيَّ أَن أَنزَلَتني

مَثُلاتُ الدُنيا إِلى أَمثالِك

وَاِمتِداحي إِيّاكَ حَتّى كَأَنّي

لَم أَكُن أَعلَمَ الجَميعِ بِحالِك

وَإِذا الكَلبُ قاءَ جاءَ بِمِثلَي

عَمِّكَ التافِهِ القَليلِ وَخالِك