من كان في الدنيا له شارة

مَن كانَ في الدُنيا لَهُ شارَةٌ

فَنَحنُ مِن نَظّارَةِ الدُنيا

نَرمُقُها مِن كَثَبٍ حَسرَةً

كَأَنَّنا لَفظٌ بِلا مَعنى