وأظلمت حين لبست السواد

وَأَظلَمتَ حينَ لَبِستَ السَوا

دَ ظَلامَ الدُجى لَم يَسِر راكِبُه

وَلَمّا حَضَرنا لِإِذنِ الوَزيـ

ـرِ وَقَد رُفِعَ السِترُ أَو جانِبُه

ظَلِلنا نُرَجِّمُ فيكَ الظُنونَ

أَحاجِمُهُ أَنتَ أَم حاجِبُه