وكان البعد عن ملح

وَكانَ البُعدُ عَن مُلَحٍ

عَدُوَّ الصَبرِ وَالجَلَدِ

أَتوبُ إِلَيكِ مِن بَينٍ

سِوى هَذا وَمِن بُعُدِ

فَإِن غَنِيَت لَنا دارٌ

بِجَمعِ الشَملِ لَم أَعُدِ