يا بديع الحسن والقدد

يا بَديعَ الحُسنِ وَالقَد

دِ بِهِ وَجدي بَديعُ

يا رَبيعَ العَينِ إِلّا

أَنَّهُ مَرعىً مَنيعُ

أَنا مِن حُبّيكَ حُمِّل

تُ الَّذي لا أَستَطيعُ

فَإِذا بِاِسمِكَ نادَي

تُ أَجابَتني الدُموعُ