يا حارثي وما العتاب بجاذب

يا حارِثِيَّ وَما العِتابُ بِجاذِبٍ

لَكَ عَن مُعانَدَةِ الصَديقِ العاتِبِ

ما إِن تَزالُ تَكيدُهُ مِن جانِبٍ

أَبَداً وَتَسرُقُ شِعرَهُ مِن جانِبِ