يا سوءتا من طلابي يا أبا الحسن

يا سَوءَتا مِن طِلابي يا أَبا الحَسَنِ

أَخلَيتُ ظَهري لَهُ مِن مُثقَلِ المِنَنِ

بابُ الأَميرِ خَلاءٌ لا أَنيسَ بِهِ

إِلّا اِمرُؤٌ واضِعٌ كَفّاً عَلى ذَقَنِ

كَفَيتُكَ الدَهرَ لا أَلقى أَخا ثِقَةٍ

بِبابِ دارِكَ يُستَدعى عَلى الزَمَنِ