يلاوط والاست من عنده

يُلاوِطُ وَالاِستُ مِن عِندِهِ

فَيا عَجَباً لِلِّواطِ المُحالِ

أَخَذتَ غُلامي فَقَنَّعتَهُ

وَخَوَّلَكَ الجَهلُ أَهلي وَمالي

تُكَلِّفُهُ فَوقَ ما يَستَطي

عُ إِذا بَرَكَ التَيسُ تَحتَ الغَزالِ

إِذا ما عَلاكَ لِذاتِ ليَمي

نِ تَدَحرَجَ عَنكَ لِذاتِ الشِمالِ

صَبِيٌّ يُواسي عَلَيهِ وَفي

هِ رُماةُ الكُلى وَذَواتُ الحِجالِ

يُوَقِّرُ مِن رِدفِهِ لِلصَدي

قِ وَيَخبَأُ مِن أَيرِهِ لِلعِيالِ