أسرفت في اللوم ولم تقتصر

أَسْرَفْتَ في اللَّوْمِ وَلمْ تَقْتَصِرْ

وَزدْتَ في لَوْمِكَ يا ذا العَذُولْ

قَدْ رَضِيَتْ نَفْسِي بِمَحْبُوبِها

وَإنّما المَوْلَى كثيرُ الفُضُولْ