فما أنا في الحضور منتهز

فَمَا أَنا في الحُضُورِ مُنْتَهِزٌ

أُمْنِيَّةُ النَّفْسِ غَيْبةُ الرُّقَبا

وَمِنْ عَجيبٍ أَنْ أَسْتَزِيدَكَ مِنْ

شُرْبٍ وسُكْرِي عَليَّ قَدْ غَلَبَا