لما درت أن المحب بغيرها

لمّا دَرَتْ أَنّ المُحِبَّ بِغَيْرِها

وبِغَيْرِ ذِكْرَى حُبّها لَمْ يَطْرَبِ

هَجرتْهُ حِيناً ثُمّ لمّا أَنْعَمَتْ

جَاءَتْه في رَمَضان قَبْلَ المَغْرِبِ