لو لم تكن ابنة العنقود في فمه

لَوْ لَمْ تَكُن ابنَةُ العُنْقُودِ في فَمِهِ

مَا كَانَ في خَدِّه القاني أَبو لَهَبِ

تَبَّتْ يَدا عَاذِلي فيهِ فوجْنَتُهُ

حَمَّالةُ الوَرْدِ لا حَمَّالة الحَطَبِ