ما ناح حمام الأيك في الأغصان

ما نَاحَ حَمامُ الأَيْكِ فِي الأَغْصانِ

إِلَّا وَتَزايَدتْ بِكُمْ أَشْجاني

عُودوا لِمُعَنّىً هَجْركُمْ أَسْقَمَهُ

فالصَّبّ بِكُمْ مُضْنَىً كَئِيبٌ عَانِي