مذ سيج الورد منه آس

مُذْ سَيَّجَ الوَرْدَ مِنْهُ آسٌ

طَارَ فُؤَادِي لَهُ وَعَشَّشْ

فَصادَهُ فُخُّ عَارِضَيهِ

بِحَبَّةِ الخالِ حِينَ أَدْهَشْ

وَالذَّنْبُ لِي فِي الهَوَى لِجَهْلي

لأَنَّ قَلْبِي بِهِ تَحَرَّشْ