يا باعثا شعره انتشارا

يَا بَاعِثاً شَعْرَهُ انْتِشاراً

بِقَامَةٍ مَا لَهَا نَظِير

المَوْتُ مِنْ نَاظِرَيْكَ لَكِنْ

مَنْ شَعْرِكَ البَعْثُ والنُّشُور