قد كنت عبدا والهوى مالكي

قَد كُنتُ عَبداً والهَوى مالِكِي

فَصِرتُ حُرّاً والهَوى خَادمِي

وَصِرتُ بِالوحدَةِ مُستأنِساً

مِن شَرِّ أصنَافِ بَني آدَمِ

مَا في اختِلاَطِ النَّاسِ وَلاَ

ذُو الجَهلِ بِالأشيَاءِ كَالعَالِمِ

يَا لائِمي فِي تَركِهِم جَاهِلاً

عُذرِي مَنقُوش عَلَى الخَاتَمِ