ويوم ممر حميت لقائحي

وَيَومَ مَمَرٍّ حَمَيتُ لَقائِحي

وَضَنئِيَ عَن جُعفٍ وَمازِنِ

وَأَوَّلَني صَبري وَمُهرٌ قَصَرتُهُ

عَلى الدَرءِ مِن خَودِ الصَفايا العَواطِنِ

فَخابوا وَما إِن خابَ مِن دَمِ خَيرِهِم

شِباةُ مِتَلٍّ في يَمينِيَ مارِنِ