يا ليت شعري وليت ربما نفعت

يا ليت شِعري وليت ربما نَفَعَتْ

هل أُبْصِرَنّ بني العَوّام قد شُملوا

بالذُلِّ والأسْرِ والتشريد إنهمُ

على البريّة حَتْفٌ أينما نزلوا

أم هل أراك بأكنافِ العِراق وقد

ذَلّت لعزِكِ أقوامٌ وقد نكِلوا