إذا ذكرتك كاد الشوق يقلقني

إِذا ذَكَرتُكَ كادَ الشَوقُ يُقلِقُني

وَغَفلَتي عَنكَ أَحزانٌ وَأَوجاعُ

وَصارَ كُلّي قُلوباً فيكَ واعِيَةً

لِلسُقمِ فيها وَلِلآلامِ إِسراعُ