جحودي لك تقديس

جُحودي لَكَ تَقديسُ

وَظَنّي فيكَ تَهويسُ

وَقَد حَيِّرَني حِبٌّ

وَطَرفٌ فيهِ تَقويسُ

وَقَد دَلَّ دَليلُ الحُب

بِ أَنَّ القُربَ تَلبيسُ

وَما آدَمُ إِلّاكَ

وَمَن في البَينِ إِبليسُ