خصني واحدي بتوحيد صدق

خَصَّني واحِدي بِتَوحيدِ صدقٍ

ما إِلَيهِ مِنَ المَسالِكِ طُرقُ

فَأَنا الحَقُّ حُقَّ لِلحَقِّ حَقٌّ

لا بِسٌ ذاتَهُ فَما ثَمَّ فَرقُ

قَد تَجَلَّت طَوالِعٌ زاهِراتٌ

يَتَشَعشَعنَ وَالطَوالِعُ بَرقُ