سبحان من أظهر ناسوته

سُبحانَ مَن أَظهَرَ ناسوتُهُ

سِرَّ سَنا لا هَوَتهِ الثاقِبِ

ثُمَّ بَدا في خَلقِهِ ظاهِراً

في صورَةِ الآكِلِ وَالشارِبِ

حَتّى لَقَد عايَنَهُ خَلقُهُ

كَلَحظَةِ الحاجِبِ بِالحاجِبِ