كفى حزنا أني أناديك دائبا

كَفى حَزناً أَنّي أُناديكَ دائِباً

كَأَنّي بَعيدٌ أَو كَأَنَّكَ غائِبُ

وَأَطلُبُ مِنكَ الفَضلَ مِن غَيرِ رَغبَةٍ

فَلَم أَرَ قَلبي زاهِداً وَهوَ راغِبُ