لقد أعجبني الوجد

لَقَد أَعجَبَني الوَجدُ

بِمَن أَهواهُ وَالفَقدُ

فَلا بُعدٌ وَلا قُربٌ

وَلا وَصلٌ وَلا صَدُّ

وَلا فَوقٌ وَلا تَحتٌ

وَلا قَبلٌ وَلا بَعدُ

وَلا عُرفٌ وَلا نُكرٌ

وَلا يَأسٌ وَلا وَعدُ

فَهَذا مُنتَهي سُؤلي

وَأَنتَ الواحِدُ الفَردُ