وحرمة الود الذي لم يكن

وَحُرمَةِ الوِدِّ الَّذي لَم يَكُن

يَطمَعُ في إِفسادِهِ الدَهرُ

ما نالَني عِندَ الهُجومِ البَلا

بَأَسٌ وَلا مَسَّنِيَ الضُرُّ

ما قُدَّ لي عُضوٌ وَلا مِفصَلٌ

إِلّا وَفيهِ لَكُم ذِكرُ