يا بديع الدل والغنج

يا بَديعَ الدَلِّ وَالغُنجِ

لَكَ سُلطانٌ عَلى المُهَجِ

إِنَّ بَيتاً أَنتَ ساكِنُهُ

غَيرُ مُحتاجٍ إِلى السُرُجِ

وَجهُكَ المَأمولُ حُجَّتُنا

يَومَ يَأتي الناسُ بِالحجَجِ