يا ابن حرب أطلت فقري برفوي

يا اِبنَ حَربٍ أَطَلتَ فَقري بِرَفوي

طَيلَساناً قَد كُنتُ عَنهُ غَنِيّا

فَهوَ في الرَفوِ آلُ فِرعَونَ في العَر

ضِ عَلى النارِ غُدوَةً وَعَشِيّا

زُرتُ فيهِ مَعاشِراً فَاِزدَرَوني

فَتَغَنَّيتُ إِذ رَأَوني زَرِيّا

جِئتُ في زِيِّ سائِلٍ كَي أَراكُم

وَعَلى البابِ قَد وَقَفتُ مَلِيّا